تاريخ صناعة السيارات - AN OVERVIEW

تاريخ صناعة السيارات - An Overview

تاريخ صناعة السيارات - An Overview

Blog Article



رغم التطورات الكبيرة التي شهدتها صناعة السيارات، فإن هناك العديد من التحديات التي تواجهها في المستقبل. من بين هذه التحديات:

كما أن التكلفة التشغيلية لهذه السيارات أقل بكثير من السيارات التي تعمل بالبنزين، نظرًا لأن الكهرباء أرخص من الوقود.

أوروبا (ماعدا المملكة المتحدة), جنوب أفريقيا, الصين, جنوب شرق آسيا

سيارة “بريوس” من تويوتا، التي أُطلقت في أواخر التسعينيات، كانت من أولى السيارات الهجينة التي حققت نجاحاً تجارياً كبيراً.

ويقول هايدبرينك، المسؤول في قسم الأرشيف بشركة "مرسيدس بنز"، إن صناع السيارات في بلاده، اتسموا بالبراعة والإبداع في هذا الشأن.

ولكن على مر السنين، أدت المتطلبات المتطورة والتشريعات البيئية إلى إجراء العديد من التغييرات على تركيبة البنزين ووقود الديزل، بهدف جعلها أكثر أمانًا وكفاءة.

تابعونا على قناتنا على واتس آب لآخر أخبار عالم السيارات

الولايات المتحدة بمساحتها الواسعة ومستوطناتها النائية المتناثرة والمعزولة، تحتاج السيارات للتنقل أكثر بكثير من دول أوروبا.

في هذا الدليل، نستكشف تاريخ صناعة السيارات، من ابتكاراتها المحددة إلى أساليب الإنتاج المتطورة باستمرار.

في هذا الوقت، تطورت تصميمات السيارات لتشمل مزايا جديدة مثل الزجاج الأمامي والمقاعد المبطنة والأبواب المغلقة. كما بدأت تظهر شركات جديدة في السوق مثل جنرال موتورز وكرايسلر في الولايات المتحدة، وفولكس فاجن في ألمانيا، وتويوتا في اليابان، مما أدى إلى زيادة المنافسة والابتكار في الصناعة.

ففي حقبة سبقت رسم خرائط للطرق، واستخدام "نظام التموضع العالمي" المعروف باسم "جي بي إس"، لم يكن بوسع بيرتا سوى أن تهتدي بالأنهار ومسارات السكك الحديدية، لكي تصل إلى منزل والدتها. وقد أدركتُ مدى جسارتها وشجاعتها؛ عندما تخيلتها وهي تشق طريقها فوق أحجار مكسوة بالسواد، مُستقلةً عربة مزودة بعجلات خشبية ومحرك رباعي.

ومن بين ما تحتويه هذه القائمة، سيارة ابتكرها دايملر ورفيقه في تصميم السيارات فيلهلم مايباخ، وكانت الأولى على صعيد استخدام البنزين كوقود.

لذلك فمن نور الامارات مصلحة البيئة أن يكون إنتاج الكهرباء بطريقة خالية من تولد ثاني أكسيد الكربون. أي بالطاقة المستدامة وبالطاقة النووي.

تطوّرت السيارات الحديثة التي نستخدمها اليوم بشكل كبير جداً؛ وذلك بسبب التطوّر الصناعي الكبير الذي دخل على صناعة السيارات، فأصبحت ذات تصاميم أفضل ومساحة أكبر، كما دخلت التكنولوجيا والأنظمة الذكية في صناعتها؛ حيث تمتلك السيارات الحديثة شاشات تعمل باللّمس، وإمكانية العمل بالأوامر الصوتية، وربط الهاتف النقّال بنظام السيارة؛ وبالتالي التحكم بعدد من الوظائف من خلال الهاتف النقال، إلى جانب استغناء السيارات الحديثة عن المفتاح واستبداله بزرّ بدء التشغيل، كما أصبحت أنظمة السيارات تعتمد النظام الكهربائي المُساعد في عملها، وعدم الاعتماد بشكل كامل على الوقود، وبذلك تُساعد على توفير استهلاك الوقود بشكل كبير.[٨]

Report this page